أَسۡبَٰبَ ٱلسَّمَٰوَٰت٠ÙَأَطَّلÙعَ Ø¥Ùلَىٰٓ Ø¥Ùلَٰه٠مÙوسَىٰ ÙˆÙŽØ¥ÙÙ†Ùّي لَأَظÙÙ†ÙّهÙÛ¥ كَٰذÙبٗاۚ وَكَذَٰلÙÙƒÙŽ زÙÙŠÙّنَ Ù„ÙÙÙرۡعَوۡنَ سÙوٓء٠عَمَلÙÙ‡ÙÛ¦ وَصÙدَّ عَن٠ٱلسَّبÙيلÙÛš وَمَا كَيۡد٠ÙÙرۡعَوۡنَ Ø¥Ùلَّا ÙÙÙŠ تَبَابٖ
«أسباب السماوات» طرقها الموصولة إليها «فأطلع» بالرفع عطفا على أبلغ وبالنصب جوابا لابنِ «إلى إله موسى وإني لأظنه» أي موسى «كاذبا» في أن له إلها غيري قال فرعون ذلك تمويها «وكذلك زيَّن لفرعون سوء عمله وصدَّ عن السبيل» طريق الهدي بفتح الصاد وضمها «وما كيد فرعون إلا في تباب» خسار.