وَكَذَٰلÙÙƒÙŽ أَنزَلۡنَٰه٠ØÙكۡمًا عَرَبÙيّٗاۚ وَلَئÙن٠ٱتَّبَعۡتَ أَهۡوَآءَهÙÙ… بَعۡدَ مَا جَآءَكَ Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱلۡعÙلۡم٠مَا Ù„ÙŽÙƒÙŽ Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱللَّه٠مÙÙ† ÙˆÙŽÙ„Ùيّٖ وَلَا وَاقٖ
«وكذلك» الإنزال «أنزلناه» أي القرآن «حكما عربيا» بلغة العرب تحكم به بين الناس «ولئن اتبعت أهواءهم» أي الكفار فيما يدعونك إليه من ملتهم فرضا «بعد ما جاءك من العلم» بالتوحيد «ما لك من الله من» زائدة «وليٍّ» ناصر «ولا واق» مانع من عذابه.