وَمَا يَتَّبÙع٠أَكۡثَرÙÙ‡ÙÙ…Û¡ Ø¥Ùلَّا ظَنًّاۚ Ø¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ ٱلظَّنَّ لَا ÙŠÙغۡنÙÙŠ Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱلۡØÙŽÙ‚ÙÙ‘ Ø´ÙŽÙŠÛ¡â€Ù‹Ù”اۚ Ø¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ ٱللَّهَ عَلÙيمÙÛ¢ بÙمَا ÙŠÙŽÙۡعَلÙونَ
«وما يتبع أكثرهم» في عبادة الأصنام «إلا ظنا» حيث قلدوا فيه آباءهم «إن الظن لا يُغني من الحق شيئا» فيما المطلوب منه العلم «إن الله عليم بما يفعلون» فيجازيهم عليه.