وَمَا كَانَ صَلَاتÙÙ‡ÙÙ…Û¡ عÙندَ ٱلۡبَيۡت٠إÙلَّا Ù…Ùكَآءٗ وَتَصۡدÙيَةٗۚ ÙÙŽØ°ÙوقÙواْ ٱلۡعَذَابَ بÙمَا ÙƒÙنتÙÙ…Û¡ تَكۡÙÙرÙونَ
«وما كان صلاتُهم عند البيت إلا مُكاءً» صفيرا «وتصديةً» تصفيقا أي جعلوا ذلك موضع صلاتهم التي أمروا بها «فذوقوا العذاب» ببدر «بما كنتم تكفرون».