ÙˆÙŽØ¥ÙÙ† كَانَ كَبÙرَ عَلَيۡكَ Ø¥ÙعۡرَاضÙÙ‡ÙÙ…Û¡ ÙÙŽØ¥Ùن٠ٱسۡتَطَعۡتَ Ø£ÙŽÙ† تَبۡتَغÙÙŠÙŽ Ù†ÙŽÙَقٗا ÙÙÙŠ ٱلۡأَرۡض٠أَوۡ سÙلَّمٗا ÙÙÙŠ ٱلسَّمَآء٠ÙَتَأۡتÙÙŠÙŽÙ‡ÙÙ… بÙâ€ÙŽÙ”ايَةٖۚ ÙˆÙŽÙ„ÙŽÙˆÛ¡ شَآءَ ٱللَّه٠لَجَمَعَهÙÙ…Û¡ عَلَى ٱلۡهÙدَىٰۚ Ùَلَا تَكÙونَنَّ Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱلۡجَٰهÙÙ„Ùينَ
«وإن كان كبر» عظم «عليك إعراضهم» عن الإسلام لحرصك عليهم «فإن استطعت أن تبتغى نفقا» سربا «في الأرض أو سلَّما» مصعدا «في السماء فتأتيهم بآية» مما اقترحوا فافعل، المعنى أنك لا تستطيع ذلك فاصبر حتى يحكم الله، «ولو شاء الله» هدايتهم «لجمعهم على الهدى» ولكن لو لم يشأ ذلك فلم يؤمنوا «فلا تكوننَّ من الجاهلين» بذلك.