ÙƒÙلّ٠نَÙۡسٖ ذَآئÙقَة٠ٱلۡمَوۡتÙÛ— وَنَبۡلÙوكÙÙ… بÙٱلشَّرّ٠وَٱلۡخَيۡر٠ÙÙتۡنَةٗۖ ÙˆÙŽØ¥Ùلَيۡنَا تÙرۡجَعÙونَ
«كل نفس ذائقة الموت» في الدنيا «ونبلوكم» نختبركم «بالشر والخير» كفقر وغنى وسقم وصحة «فتنة» مفعول له، أي لننظر أتصبرون وتشكرون أم لا «وإلينا ترجعون» فنجازيكم.