مَا كَانَ Ù„Ùلَّه٠أَن يَتَّخÙØ°ÙŽ Ù…ÙÙ† وَلَدٖۖ سÙبۡØَٰنَهÙÛ¥Ù“Ûš Ø¥Ùذَا قَضَىٰٓ أَمۡرٗا ÙÙŽØ¥Ùنَّمَا ÙŠÙŽÙ‚Ùول٠لَهÙÛ¥ ÙƒÙÙ† ÙÙŽÙŠÙŽÙƒÙونÙ
«ما كان لله أن يتخذ من ولد سبحانه» تنزيها له عن ذلك «إذا قضى أمرا» أي: أراد أن يحدثه «فإنما يقول له كن في فيكونُ» بالرفع بتقدير هو، وبالنصب بتقدير أن ومن ذلك خلق عيسى من غير أب.