Ù…ÙÙ†Û¡ أَجۡل٠ذَٰلÙÙƒÙŽ كَتَبۡنَا عَلَىٰ بَنÙيٓ Ø¥ÙسۡرَٰٓءÙيلَ أَنَّهÙÛ¥ Ù…ÙŽÙ† قَتَلَ Ù†ÙŽÙۡسَۢا بÙغَيۡر٠نَÙۡس٠أَوۡ Ùَسَادٖ ÙÙÙŠ ٱلۡأَرۡض٠Ùَكَأَنَّمَا قَتَلَ ٱلنَّاسَ جَمÙيعٗا ÙˆÙŽÙ…ÙŽÙ†Û¡ Ø£ÙŽØۡيَاهَا Ùَكَأَنَّمَآ Ø£ÙŽØۡيَا ٱلنَّاسَ جَمÙيعٗاۚ وَلَقَدۡ جَآءَتۡهÙÙ…Û¡ رÙسÙÙ„Ùنَا بÙٱلۡبَيÙّنَٰت٠ثÙÙ…ÙŽÙ‘ Ø¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ ÙƒÙŽØ«Ùيرٗا Ù…ÙّنۡهÙÙ… بَعۡدَ ذَٰلÙÙƒÙŽ ÙÙÙŠ ٱلۡأَرۡض٠لَمÙسۡرÙÙÙونَ
«من أجل ذلك» الذي فعله قابيل «كتبنا على بني إسرائيل أنه» أي الشأن «من قتل نفسا بغير نفس» قتلها «أو» بغير «فساد» أتاه «في الأرض» من كفر أو زنا أو قطع طريق أو نحوه «فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها» بأن امتنع عن قتلها «فكأنما أحيا الناس جميعا» قال ابن عباس: من حيث انتهاك حرمتها وصونها «ولقد جاءتهم» أي بني إسرائيل «رسلنا بالبينات» المعجزات «ثم إن كثيرا منهم بعد ذلك في الأرض لمسرفون» مجاوزون الحد بالكفر والقتل وغير ذلك.