قَدۡ خَسÙرَ ٱلَّذÙينَ كَذَّبÙواْ بÙÙ„Ùقَآء٠ٱللَّهÙÛ– Øَتَّىٰٓ Ø¥Ùذَا جَآءَتۡهÙم٠ٱلسَّاعَة٠بَغۡتَةٗ قَالÙواْ ÙŠÙŽÙ°Øَسۡرَتَنَا عَلَىٰ مَا Ùَرَّطۡنَا ÙÙيهَا ÙˆÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡ ÙŠÙŽØÛ¡Ù…ÙÙ„Ùونَ أَوۡزَارَهÙÙ…Û¡ عَلَىٰ ظÙÙ‡ÙورÙÙ‡ÙÙ…Û¡Ûš أَلَا سَآءَ مَا يَزÙرÙونَ
«قد خسر الذين كذَّبوا بلقاء الله» بالبعث «حتى» غاية للتكذيب «إذا جاءتهم الساعة» القيامة «بغتة» فجأة «قالوا يا حسرتنا» هي شدة التألم ونداؤها مجاز أي هذا أوانك فاحضري «على ما فرَّطنا» قصَّرنا «فيها» أي الدنيا «وهم يحملون أوزارهم على ظهورهم» بأن تأتيهم عند البعث في أقبح شيء صورة وأنتنه ريحا فتركبهم «ألا ساء» بئس «ما يزرون» يحملونه حملهم ذلك.