ٱتَّخَذÙوٓاْ Ø£ÙŽØۡبَارَهÙÙ…Û¡ وَرÙهۡبَٰنَهÙÙ…Û¡ أَرۡبَابٗا Ù…Ùّن دÙون٠ٱللَّه٠وَٱلۡمَسÙÙŠØÙŽ ٱبۡنَ مَرۡيَمَ ÙˆÙŽÙ…ÙŽØ¢ Ø£ÙÙ…ÙرÙوٓاْ Ø¥Ùلَّا Ù„ÙيَعۡبÙدÙوٓاْ Ø¥Ùلَٰهٗا ÙˆÙŽÙ°ØÙدٗاۖ لَّآ Ø¥Ùلَٰهَ Ø¥Ùلَّا Ù‡ÙÙˆÙŽÛš سÙبۡØَٰنَهÙÛ¥ عَمَّا ÙŠÙشۡرÙÙƒÙونَ
«اتَّخذوا أحبارهم» علماء اليهود «ورهبانهم» عبَّاد النصارى «أربابا من دون الله» حيث اتبعوهم في تحليل ما حرم الله وتحريم ما أحل «والمسيح بن مريم وما أمروا» في التوراة والإنجيل «إلا ليعبدوا» أي بأن يعبدوا «إلها واحدا لا إله إلا هو سبحانه» تنزيها له «عما يشركون».