Ùَلَمَّا سَمÙعَتۡ بÙمَكۡرÙÙ‡ÙÙ†ÙŽÙ‘ أَرۡسَلَتۡ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙŠÛ¡Ù‡ÙÙ†ÙŽÙ‘ وَأَعۡتَدَتۡ Ù„ÙŽÙ‡ÙÙ†ÙŽÙ‘ Ù…Ùتَّكَâ€Ù”ٗا وَءَاتَتۡ ÙƒÙÙ„ÙŽÙ‘ ÙˆÙŽÙ°ØÙدَةٖ Ù…ÙّنۡهÙÙ†ÙŽÙ‘ سÙÙƒÙّينٗا وَقَالَت٠ٱخۡرÙجۡ عَلَيۡهÙÙ†ÙŽÙ‘Û– Ùَلَمَّا رَأَيۡنَهÙÛ¥Ù“ أَكۡبَرۡنَهÙÛ¥ وَقَطَّعۡنَ أَيۡدÙÙŠÙŽÙ‡ÙÙ†ÙŽÙ‘ ÙˆÙŽÙ‚ÙÙ„Û¡Ù†ÙŽ Øَٰشَ Ù„Ùلَّه٠مَا هَٰذَا بَشَرًا Ø¥ÙÙ†Û¡ هَٰذَآ Ø¥Ùلَّا Ù…ÙŽÙ„ÙŽÙƒÙž كَرÙيمٞ
«فلما سمعت بمكرهن» غيبتهن لها «أرسلت إليهن وأعتدت» أعدت «لهن متكأ» طعاما يقطع بالسكين للاتكاء عنده وهو الأترج «وآتت» أعطت «كل واحدة منهن سكينا وقالت» ليوسف «اخرج عليهن فلما رأينه أكبرنه» أعظمنه «وقطَّعن أيديهن» بالسكاكين ولم يشعرن بالألم لشغل قلبهن بيوسف «وقلن حاش لله» تنزيها له «ما هذا» أي يوسف «بشرا إن» ما «هذا إلا ملك كريم» لما حواه من الحسن الذي لا يكون عادة في النسمة البشرية، وفي الحديث (أنه أعطي شطر الحسن).