Ùَلَمَّآ أَتَىٰهَا Ù†ÙودÙÙŠÙŽ Ù…ÙÙ† شَٰطÙيٕ٠ٱلۡوَاد٠ٱلۡأَيۡمَن٠ÙÙÙŠ ٱلۡبÙقۡعَة٠ٱلۡمÙبَٰرَكَة٠مÙÙ†ÙŽ ٱلشَّجَرَة٠أَن يَٰمÙوسَىٰٓ Ø¥ÙنّÙيٓ أَنَا ٱللَّه٠رَبّ٠ٱلۡعَٰلَمÙينَ
«فلما أتاها نودي من شاطئ» جانب «الواد الأيمن» لموسى «في البقعة المباركة» لموسى لسماعه كلام الله فيها «من الشجرة» بدل من شاطئ بإعادة الجار لنباتها فيه وهي شجرة عناب أو عليق أو عوسج «أن» مفسرة لا مخففة «يا موسى إني أنا الله رب العالمين».