Ù‡ÙنَالÙÙƒÙŽ تَبۡلÙواْ ÙƒÙÙ„ÙÙ‘ Ù†ÙŽÙۡسٖ مَّآ أَسۡلَÙَتۡۚ وَرÙدÙّوٓاْ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙ‰ ٱللَّه٠مَوۡلَىٰهÙم٠ٱلۡØÙŽÙ‚ÙÙ‘Û– وَضَلَّ عَنۡهÙÙ… مَّا كَانÙواْ ÙŠÙŽÙۡتَرÙونَ
«هنالك» أي ذلك اليوم «تبلوا» من البلوى، وفي قراءة بتاءين من التلاوة «كل نفس ما أسلفت» قدمت من العمل «وردوا إلى الله مولاهم الحق» الثابت الدائم «وضل» غاب «عنهم ما كانوا يفترون» عليه من الشركاء.