أَئÙنَّكÙÙ…Û¡ لَتَأۡتÙونَ ٱلرّÙجَالَ وَتَقۡطَعÙونَ ٱلسَّبÙيلَ وَتَأۡتÙونَ ÙÙÙŠ نَادÙيكÙم٠ٱلۡمÙنكَرَۖ Ùَمَا كَانَ جَوَابَ Ù‚ÙŽÙˆÛ¡Ù…ÙÙ‡ÙÛ¦Ù“ Ø¥Ùلَّآ Ø£ÙŽÙ† قَالÙواْ ٱئۡتÙنَا بÙعَذَاب٠ٱللَّه٠إÙÙ† ÙƒÙنتَ Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱلصَّٰدÙÙ‚Ùينَ
«أإنكم لتأتون الرجال وتقطعون السبيل» طريق المارة بفعلكم الفاحشة بمن يمر بكم فترك الناس الممر بكم «وتأتون في ناديكم» أي متحدَّثِكم «المنكر» فعل الفاحشة بعضكم ببعض «فما كان جواب قومه إلا أن قالوا ائتنا بعذاب الله إن كنت من الصادقين» في استقباح ذلك وأن العذاب نازل بفاعليه.