ÙˆÙŽÙ‚Ùل٠ٱلۡØÙŽÙ‚ÙÙ‘ Ù…ÙÙ† رَّبÙّكÙÙ…Û¡Û– ÙÙŽÙ…ÙŽÙ† شَآءَ ÙÙŽÙ„Û¡ÙŠÙؤۡمÙÙ† ÙˆÙŽÙ…ÙŽÙ† شَآءَ ÙÙŽÙ„Û¡ÙŠÙŽÙƒÛ¡ÙÙرۡۚ Ø¥Ùنَّآ أَعۡتَدۡنَا Ù„ÙلظَّٰلÙÙ…Ùينَ نَارًا Ø£ÙŽØَاطَ بÙÙ‡ÙÙ…Û¡ سÙرَادÙÙ‚Ùهَاۚ ÙˆÙŽØ¥ÙÙ† يَسۡتَغÙيثÙواْ ÙŠÙغَاثÙواْ بÙمَآءٖ كَٱلۡمÙÙ‡Û¡Ù„Ù ÙŠÙŽØ´Û¡ÙˆÙÙŠ ٱلۡوÙجÙوهَۚ بÙئۡسَ ٱلشَّرَاب٠وَسَآءَتۡ Ù…ÙرۡتَÙَقًا
«وقل» له ولأصحابه هذا القرآن «الحق من ربكم فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر» تهديد لهم «إنا أعتدنا للظالمين» أي الكافرين «نارا أحاط بهم سرادقها» ما أحاط بها «وإن يستغيثوا يغاثوا بماء كالمهل» كعكر الزيت «يشوي الوجوه» من حره إذا قرب إليها «بئس الشراب» هو «وساءت» أي النار «مرتفقا» تمييز منقول عن الفاعل أي قبح مرتفقها وهو مقابل لقوله الآتي في الجنة «وحسنت مرتفقا» وإلا فأي ارتفاق في النار.