وَمَا Ù„ÙŽÙ‡ÙÙ… بÙÙ‡ÙÛ¦ Ù…ÙÙ†Û¡ عÙÙ„Û¡Ù…ÙÛ– Ø¥ÙÙ† يَتَّبÙعÙونَ Ø¥Ùلَّا ٱلظَّنَّۖ ÙˆÙŽØ¥Ùنَّ ٱلظَّنَّ لَا ÙŠÙغۡنÙÙŠ Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱلۡØَقّ٠شَيۡâ€Ù”ٗا
«وما لهم به» بهذا القول «من علم إن» ما «يتبعون» فيه «إلا الظن» الذي تخيلوه «وإن الظن لا يغني من الحق شيئا» أي عن العلم فيما المطلوب فيه العلم.