وَمَآ أَرۡسَلۡنَٰكَ Ø¥Ùلَّا كَآÙَّةٗ لّÙلنَّاس٠بَشÙيرٗا ÙˆÙŽÙ†ÙŽØ°Ùيرٗا وَلَٰكÙنَّ أَكۡثَرَ ٱلنَّاس٠لَا يَعۡلَمÙونَ
«وما أرسلناك إلا كافة» حال من الناس قدم للاهتمام «للناس بشيرا» مبشرا للمؤمنين بالجنة «ونذيرا» منذرا للكافرين بالعذاب «ولكن أكثر الناس» أي كفار مكة «لا يعلمون» ذلك.