لَّا يَتَّخÙذ٠ٱلۡمÙؤۡمÙÙ†Ùونَ ٱلۡكَٰÙÙرÙينَ Ø£ÙŽÙˆÛ¡Ù„Ùيَآءَ Ù…ÙÙ† دÙون٠ٱلۡمÙؤۡمÙÙ†Ùينَۖ ÙˆÙŽÙ…ÙŽÙ† ÙŠÙŽÙۡعَلۡ ذَٰلÙÙƒÙŽ Ùَلَيۡسَ Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱللَّه٠ÙÙÙŠ شَيۡء٠إÙلَّآ Ø£ÙŽÙ† تَتَّقÙواْ Ù…ÙÙ†Û¡Ù‡ÙÙ…Û¡ تÙقَىٰةٗۗ ÙˆÙŽÙŠÙØÙŽØ°ÙّرÙÙƒÙم٠ٱللَّه٠نَÙۡسَهÙÛ¥Û— ÙˆÙŽØ¥ÙÙ„ÙŽÙ‰ ٱللَّه٠ٱلۡمَصÙيرÙ
«لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء» يوالونهم «من دون» أي غير «المؤمنين ومن يفعل ذلك» أي يواليهم «فليس من» دين «الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة» مصدر تقيته أي تخافوا مخافة فلكم موالاتهم باللسان دون القلب وهذا قبل عزَّة الإسلام ويجري فيمن هو في بلد ليس قويا فيها «ويحذركم» يخوفكم «الله نفسه» أن يغضب عليكم إن واليتموهم «وإلى الله المصير» المرجع فيجازيكم.