Ø«Ùمَّ Ù‚ÙŽÙَّيۡنَا عَلَىٰٓ ءَاثَٰرÙÙ‡ÙÙ… بÙرÙسÙÙ„Ùنَا ÙˆÙŽÙ‚ÙŽÙَّيۡنَا بÙعÙيسَى ٱبۡن٠مَرۡيَمَ وَءَاتَيۡنَٰه٠ٱلۡإÙنجÙيلَۖ وَجَعَلۡنَا ÙÙÙŠ Ù‚ÙÙ„Ùوب٠ٱلَّذÙينَ ٱتَّبَعÙوه٠رَأۡÙَةٗ وَرَØۡمَةٗۚ وَرَهۡبَانÙيَّةً ٱبۡتَدَعÙوهَا مَا كَتَبۡنَٰهَا عَلَيۡهÙÙ…Û¡ Ø¥Ùلَّا ٱبۡتÙغَآءَ رÙضۡوَٰن٠ٱللَّه٠Ùَمَا رَعَوۡهَا Øَقَّ رÙعَايَتÙهَاۖ ÙÙŽâ€Ù”َاتَيۡنَا ٱلَّذÙينَ ءَامَنÙواْ Ù…ÙÙ†Û¡Ù‡ÙÙ…Û¡ أَجۡرَهÙÙ…Û¡Û– ÙˆÙŽÙƒÙŽØ«Ùيرٞ مّÙÙ†Û¡Ù‡ÙÙ…Û¡ ÙَٰسÙÙ‚Ùونَ
«ثم قفينا على آثارهم برسلنا وقفينا بعيسى ابن مريم وآتيناه الإنجيل وجعلنا في قلوب الذين اتبعوه رأفة ورحمة ورهبانية» هي رفض النساء واتخاذ الصوامع «ابتدعوها» من قبل أنفسهم «ما كتبناها عليهم» ما أمرناهم بها «إلا» لكن فعلوها «ابتغاء رضوان» مرضاة «الله فما رعوْها حق رعايتها» إذ تركها كثير منهم وكفروا بدين عيسى ودخلوا في دين ملكهم وبقي على دين عيسى كثير منهم فآمنوا بنبينا «فآتينا الذين آمنوا» به «منهم أجرهم وكثير منهم فاسقون».