وَمَا خَلَقۡنَا ٱلسَّمَآءَ وَٱلۡأَرۡضَ وَمَا بَيۡنَهÙمَا بَٰطÙلٗاۚ ذَٰلÙÙƒÙŽ ظَنÙÙ‘ ٱلَّذÙينَ ÙƒÙŽÙَرÙواْۚ ÙÙŽÙˆÙŽÙŠÛ¡Ù„Ùž Ù„ÙّلَّذÙينَ ÙƒÙŽÙَرÙواْ Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱلنَّارÙ
«وما خلقنا السماء والأرض وما بينهما باطلا» عبثا «ذلك» أي خلق ما ذكر لا لشيء «ظن الذين كفروا» من أهل مكة «فويل» وادِ «للذين كفروا من النار».