Ùَقَالَ ٱلۡمَلَأ٠ٱلَّذÙينَ ÙƒÙŽÙَرÙواْ Ù…ÙÙ† Ù‚ÙŽÙˆÛ¡Ù…ÙÙ‡ÙÛ¦ مَا نَرَىٰكَ Ø¥Ùلَّا بَشَرٗا Ù…Ùّثۡلَنَا وَمَا نَرَىٰكَ ٱتَّبَعَكَ Ø¥Ùلَّا ٱلَّذÙينَ Ù‡ÙÙ…Û¡ أَرَاذÙÙ„Ùنَا بَادÙÙŠÙŽ ٱلرَّأۡي٠وَمَا نَرَىٰ Ù„ÙŽÙƒÙÙ…Û¡ عَلَيۡنَا Ù…ÙÙ† ÙَضۡلÙÛ¢ بَلۡ نَظÙÙ†ÙّكÙÙ…Û¡ كَٰذÙبÙينَ
«فقال الملأ الذين كفروا من قومه» وهم الأشراف «ما نراك إلا بشرا مثلنا» ولا فضل لك علينا «وما نراك اتبعك إلا الذين هم أراذلنا» أسافلنا كالحاكة والأساكفة «بادئ الرأي» بالهمز وتركه أي ابتداء من غير تفكر فيك ونصبه على الظرف أي وقت حدوث أول رأيهم «وما نرى لكم علينا من فضل» فتستحقون به الاتباع منا «بل نظنكم كاذبين» في دعوى الرسالة أدرجوا قومه معه في الخطاب.