وَلَقَدۡ مَكَّنَّٰهÙÙ…Û¡ ÙÙيمَآ Ø¥ÙÙ† مَّكَّنَّٰكÙÙ…Û¡ ÙÙيه٠وَجَعَلۡنَا Ù„ÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡ سَمۡعٗا وَأَبۡصَٰرٗا ÙˆÙŽØ£ÙŽÙÛ¡â€Ù”Ùدَةٗ Ùَمَآ أَغۡنَىٰ عَنۡهÙÙ…Û¡ سَمۡعÙÙ‡ÙÙ…Û¡ وَلَآ أَبۡصَٰرÙÙ‡ÙÙ…Û¡ وَلَآ Ø£ÙŽÙÛ¡â€Ù”ÙدَتÙÙ‡ÙÙ… مّÙÙ† شَيۡء٠إÙØ°Û¡ كَانÙواْ يَجۡØَدÙونَ بÙâ€Ù”َايَٰت٠ٱللَّه٠وَØَاقَ بÙÙ‡ÙÙ… مَّا كَانÙواْ بÙÙ‡ÙÛ¦ يَسۡتَهۡزÙØ¡Ùونَ
«ولقد مكناهم فيما» في الذي «إن» نافية أو زائدة «مكناكم» يا أهل مكة «فيه» من القوة والمال «وجعلنا لهم سمعا» بمعنى أسماعا «وأبصارا وأفئدة» قلوبا «فما أغنى عنهم سمعهم ولا أبصارهم ولا أفئدتهم من شيء» أي شيئا من الإغناء ومن زائدة «إذ» معمولة لأغنى وأشربت معنى التعليل «كانوا يجحدون بآيات الله» بحججه البينة «وحاق» نزل «بهم ما كانوا به يستهزءُون» أي العذاب.