Ø¥ÙØ°Û¡ جَعَلَ ٱلَّذÙينَ ÙƒÙŽÙَرÙواْ ÙÙÙŠ Ù‚ÙÙ„ÙوبÙÙ‡Ùم٠ٱلۡØÙŽÙ…Ùيَّةَ ØÙŽÙ…Ùيَّةَ ٱلۡجَٰهÙÙ„Ùيَّة٠Ùَأَنزَلَ ٱللَّه٠سَكÙينَتَهÙÛ¥ عَلَىٰ رَسÙولÙÙ‡ÙÛ¦ وَعَلَى ٱلۡمÙؤۡمÙÙ†Ùينَ وَأَلۡزَمَهÙÙ…Û¡ ÙƒÙŽÙ„ÙÙ…ÙŽØ©ÙŽ ٱلتَّقۡوَىٰ وَكَانÙوٓاْ Ø£ÙŽØَقَّ بÙهَا وَأَهۡلَهَاۚ وَكَانَ ٱللَّه٠بÙÙƒÙلّ٠شَيۡء٠عَلÙيمٗا
«إذ جعل» متعلق بعذبنا «الذين كفروا» فاعل «في قلوبهم الحمية» الأنفة من الشيء «حمية الجاهلية» بدل من الحمية وهي صدهم النبي وأصحابه عن المسجد الحرام «فأنزل الله سكينته على رسول وعلى المؤمنين» فصالحوهم على أن يعودوا من قابل ولم يلحقهم من الحمية ما لحق الكفار حتى يقاتلوهم «وألزمهم» أي المؤمنين «كلمة التقوى» لا إله إلا الله محمد رسول الله وأضيفت إلى التقوى لأنها سببها «وكانوا أحق بها» بالكلمة من الكفار «وأهلها» عطف تفسيري «وكان الله بكل شيء عليما» أي لم يزل منصفا بذلك ومن معلومة تعالى أنهم أهلها.