ÙَهَزَمÙوهÙÙ… بÙØ¥Ùذۡن٠ٱللَّه٠وَقَتَلَ دَاوÙۥد٠جَالÙوتَ وَءَاتَىٰه٠ٱللَّه٠ٱلۡمÙÙ„Û¡ÙƒÙŽ وَٱلۡØÙÙƒÛ¡Ù…ÙŽØ©ÙŽ وَعَلَّمَهÙÛ¥ Ù…Ùمَّا يَشَآءÙÛ— وَلَوۡلَا دَÙۡع٠ٱللَّه٠ٱلنَّاسَ بَعۡضَهÙÙ… بÙبَعۡضٖ Ù„ÙŽÙ‘Ùَسَدَت٠ٱلۡأَرۡض٠وَلَٰكÙÙ†ÙŽÙ‘ ٱللَّهَ Ø°ÙÙˆ Ùَضۡل٠عَلَى ٱلۡعَٰلَمÙينَ
«فهزموهم» كسروهم «بإذن الله» بإرادته «وقتل داود» وكان في عسكر طالوت «جالوت وآتاه» أي داود «الله الملك» في بني إسرائيل «والحكمة» النبوة بعد موت شمويل وطالوت ولم يجتمعا لأحد قبله «وعلّمه مما يشاء» كصنعة الدروع ومنطق الطير «ولولا دفع الله الناس بعضهم» بدل بعض من الناس «ببعض لفسدت الأرض» بغلبة المشركين وقتل المسلمين وتخريب المساجد «ولكنّ الله ذو فضل على العالمين» فدفع بعضهم ببعض.