وَقَالَ Ø¥Ùنَّمَا ٱتَّخَذۡتÙÙ… مّÙÙ† دÙون٠ٱللَّه٠أَوۡثَٰنٗا مَّوَدَّةَ بَيۡنÙÙƒÙÙ…Û¡ ÙÙÙŠ ٱلۡØَيَوٰة٠ٱلدّÙنۡيَاۖ Ø«Ùمَّ ÙŠÙŽÙˆÛ¡Ù…ÙŽ ٱلۡقÙيَٰمَة٠يَكۡÙÙر٠بَعۡضÙÙƒÙÙ… بÙبَعۡضٖ وَيَلۡعَن٠بَعۡضÙÙƒÙÙ… بَعۡضٗا وَمَأۡوَىٰكÙم٠ٱلنَّار٠وَمَا Ù„ÙŽÙƒÙÙ… مّÙÙ† نَّٰصÙرÙينَ
«وقال» إبراهيم «إنما اتخذتم من دون الله أوثانا» تعبدونها وما مصدرية «مودةُ بينكم» خبر إن، وعلى قراءة النصب مفعول له وما كافة المعنى تواددتم على عبادتها «في الحياة الدنيا ثم يوم القيامة يكفر بعضكم ببعض» يتبرأ القادة من الأتباع «ويلعن بعضكم بعضاً» يلعن الأتباع القادة «ومأواكم» مصيركم جميعاً «النار وما لكم من ناصرين» مانعين منها.