وَقَالَ Ù„ÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡ نَبÙÙŠÙّهÙÙ…Û¡ Ø¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ ٱللَّهَ قَدۡ بَعَثَ Ù„ÙŽÙƒÙÙ…Û¡ طَالÙوتَ Ù…ÙŽÙ„Ùكٗاۚ قَالÙوٓاْ أَنَّىٰ ÙŠÙŽÙƒÙون٠لَه٠ٱلۡمÙلۡك٠عَلَيۡنَا ÙˆÙŽÙ†ÙŽØۡن٠أَØÙŽÙ‚ÙÙ‘ بÙٱلۡمÙÙ„Û¡ÙƒÙ Ù…ÙÙ†Û¡Ù‡Ù ÙˆÙŽÙ„ÙŽÙ…Û¡ ÙŠÙؤۡتَ سَعَةٗ Ù…Ùّنَ ٱلۡمَالÙÛš قَالَ Ø¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ ٱللَّهَ ٱصۡطَÙَىٰه٠عَلَيۡكÙÙ…Û¡ وَزَادَهÙÛ¥ بَسۡطَةٗ ÙÙÙŠ ٱلۡعÙلۡم٠وَٱلۡجÙسۡمÙÛ– وَٱللَّه٠يÙؤۡتÙÙŠ Ù…ÙÙ„Û¡ÙƒÙŽÙ‡ÙÛ¥ Ù…ÙŽÙ† يَشَآءÙÛš وَٱللَّه٠وَٰسÙعٌ عَلÙيمٞ
«وقال لهم نبيهم إن الله قد بعث لكم طالوت ملكا قالوا أنَى» كيف «يكون له الملك علينا ونحن أحق بالملك منه» لأنه ليس من سبط المملكة ولا النبوة وكان دباغا أو راعيا «ولم يؤت سعة من المال» يستعين بها على إقامة الملك «قال» النبي لهم «إن الله اصطفاه» اختاره للملك «عليكم وزاده بسطة» سعة «في العلم والجسم» وكان أعلم بني إسرائيل يومئذ وأجملهم وأتمهم خلقا «والله يؤتي ملكه من يشاء» إيتاءه لا اعتراض عليه «والله واسع» فضله «عليم» بمن هو أهل له.