لَّا جÙنَاØÙŽ عَلَيۡكÙÙ…Û¡ Ø¥ÙÙ† طَلَّقۡتÙم٠ٱلنÙّسَآءَ مَا Ù„ÙŽÙ…Û¡ تَمَسÙّوهÙÙ†ÙŽÙ‘ Ø£ÙŽÙˆÛ¡ تَÙۡرÙضÙواْ Ù„ÙŽÙ‡ÙÙ†ÙŽÙ‘ ÙَرÙيضَةٗۚ وَمَتÙّعÙوهÙÙ†ÙŽÙ‘ عَلَى ٱلۡمÙوسÙع٠قَدَرÙÙ‡ÙÛ¥ وَعَلَى ٱلۡمÙقۡتÙر٠قَدَرÙÙ‡ÙÛ¥ مَتَٰعَۢا بÙٱلۡمَعۡرÙÙˆÙÙÛ– Øَقًّا عَلَى ٱلۡمÙØۡسÙÙ†Ùينَ
«لا جُناح عليكم إن طلقتم النساء ما لم تمسوهن» وفي قراءة «تُماسُّوهُنَّ» أي تجامعوهن «أو» لم «تفرضوا لهن فريضة» مهرا وما مصدرية ظرفية أي لا تبعة عليكم في الطلاق زمن عدم المسيس والفرض بإثم ولا مهر فطلقوهن «ومتعوهن» أعطوهن ما يتمنعن به «على الموسع» الغني منكم «قدره وعلى المقتر» الضيِّق الرزق «قدره» يفيد أنه لا نظر إلى قدر الزوجة «متاعا» تمتيعا «بالمعروف» شرعا صفة متاعا «حقا» صفة ثانية أو مصدر مؤكد «على المحسنين» المطيعين.