Ø£ÙŽÙَرَءَيۡتَ مَن٠ٱتَّخَذَ Ø¥ÙلَٰهَهÙÛ¥ هَوَىٰه٠وَأَضَلَّه٠ٱللَّه٠عَلَىٰ عÙلۡمٖ وَخَتَمَ عَلَىٰ سَمۡعÙÙ‡ÙÛ¦ وَقَلۡبÙÙ‡ÙÛ¦ وَجَعَلَ عَلَىٰ بَصَرÙÙ‡ÙÛ¦ غÙشَٰوَةٗ ÙÙŽÙ…ÙŽÙ† يَهۡدÙيه٠مÙÙ†Û¢ بَعۡد٠ٱللَّهÙÛš Ø£ÙŽÙَلَا تَذَكَّرÙونَ
«أفرأيت» أخبرني «من اتخذ إلهه هواه» ما يهواه من حجر بعد حجر يراه أحسن «وأضله الله على علم» منه تعالى: أي عالما بأنه من أهل الضلاله قبل خلق «وختم على سمعه وقلبه» فلم يسمع الهدى ولم يعقله «وجعل على بصره غشاوة» ظلمة فلم يبصر الهدى، ويقدر هنا المفعول الثاني لرأيت أيهتدي «فمن يهديه من بعد الله» أي بعد إضلاله إياه، أي لا يهتدي «أفلا تذكرون» تتعظون، فيه إدغام إحدى التاءين في الذال.