ذَٰلÙÙƒÙŽ ٱلَّذÙÙŠ ÙŠÙبَشّÙر٠ٱللَّه٠عÙبَادَه٠ٱلَّذÙينَ ءَامَنÙواْ وَعَمÙÙ„Ùواْ ٱلصَّٰلÙØَٰتÙÛ— Ù‚ÙÙ„ لَّآ أَسۡâ€Ù”ÙŽÙ„ÙÙƒÙÙ…Û¡ عَلَيۡه٠أَجۡرًا Ø¥Ùلَّا ٱلۡمَوَدَّةَ ÙÙÙŠ ٱلۡقÙرۡبَىٰۗ ÙˆÙŽÙ…ÙŽÙ† يَقۡتَرÙÙÛ¡ Øَسَنَةٗ نَّزÙدۡ Ù„ÙŽÙ‡ÙÛ¥ ÙÙيهَا ØÙسۡنًاۚ Ø¥Ùنَّ ٱللَّهَ غَÙÙورٞ Ø´ÙŽÙƒÙورٌ
«ذلك الذي يَبْشُرُ» من البشارة مخففاً ومثقلاً به «الله عباده الذين آمنوا وعملوا الصالحات قل لا أسألكم عليه» على تبليغ الرسالة «أجراً إلا المودة في القربى» استثناء منقطع، أي لكن أسألكم أن تودوا قرابتي التي هي قرابتكم أيضاً فإن له في كل بطن من قريش قرابة «ومن يقترف» يكتسب «حسنة» طاعة «تزد له فيها حسناً» بتضعيفها «إن الله غفور» للذنوب «شكور» للقليل فيضاعفه.