ءَأَتَّخÙØ°Ù Ù…ÙÙ† دÙونÙÙ‡ÙÛ¦Ù“ ءَالÙهَةً Ø¥ÙÙ† ÙŠÙرÙدۡن٠ٱلرَّØۡمَٰن٠بÙضÙرّٖ لَّا تÙغۡن٠عَنّÙÙŠ Ø´ÙŽÙَٰعَتÙÙ‡ÙÙ…Û¡ Ø´ÙŽÙŠÛ¡â€Ù”ٗا وَلَا ÙŠÙنقÙØ°ÙونÙ
«أأتخذ» في الهمزتين ما تقدم في أأنذرتهم وهو استفهام بمعنى النفي «من دونه» أي غيره «آلهة» أصناما «إن يُردْن الرحمن بضر لا تغن عني شفاعتهم» التي زعمتموها «شيئا ولا ينقذون» صفة آلهة.