Ø£ÙŽÙ„ÙŽÙ…Û¡ تَرَ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙ‰ ٱلَّذÙينَ Ø£ÙوتÙواْ نَصÙيبٗا Ù…Ùّنَ ٱلۡكÙتَٰب٠يÙدۡعَوۡنَ Ø¥Ùلَىٰ ÙƒÙتَٰب٠ٱللَّه٠لÙÙŠÙŽØÛ¡ÙƒÙÙ…ÙŽ بَيۡنَهÙÙ…Û¡ Ø«ÙÙ…ÙŽÙ‘ يَتَوَلَّىٰ ÙَرÙيقٞ Ù…ÙّنۡهÙÙ…Û¡ ÙˆÙŽÙ‡ÙÙ… Ù…ÙّعۡرÙضÙونَ
«ألم تر» تنظر «إلى الذين أوتوا نصيبا» حظاً «من الكتاب» التوراة «يُدْعَوْنَ» حال «إلى كتاب الله ليحكم بينهم ثم يتولى فريق منهم وهم معرضون» عن قبول حكمه نزلت في اليهود زنى منهم اثنان فتحاكموا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فحكم عليهما بالرجم فغضبوا فجيء بالتوراة فوجدا فيها فرجما.