وَلَمَّا وَرَدَ مَآءَ مَدۡيَنَ وَجَدَ عَلَيۡه٠أÙمَّةٗ مّÙÙ†ÙŽ ٱلنَّاس٠يَسۡقÙونَ وَوَجَدَ Ù…ÙÙ† دÙونÙÙ‡Ùم٠ٱمۡرَأَتَيۡن٠تَذÙودَانÙÛ– قَالَ مَا خَطۡبÙÙƒÙمَاۖ قَالَتَا لَا نَسۡقÙÙŠ Øَتَّىٰ ÙŠÙصۡدÙرَ ٱلرّÙعَآءÙÛ– وَأَبÙونَا شَيۡخٞ كَبÙيرٞ
«ولما ورد ماء مدين» بئر فيها أي وصل إليها «وجد عليه أُمَّة» جماعة «من الناس يسقون» مواشيهم «ووجد من دونهم» سواهم «امرأتين تذودان» تمنعان أغنامهما عن الماء «قال» موسى لهما «ما خطبكما» ما شأنكما لا تسقيان «قالتا لا نسقي حتى يصدر الرعاء» جمع راع أي يرجعون من سقيهم خوف الزحام فنسقي وفي قراءة يصدر من الرباعي أي يصرفوا مواشيهم عن الماء «وأبونا شيخ كبير» لا يقدر أن يسقي.