۞وَقَضَىٰ رَبÙّكَ أَلَّا تَعۡبÙدÙوٓاْ Ø¥Ùلَّآ Ø¥Ùيَّاه٠وَبÙٱلۡوَٰلÙدَيۡن٠إÙØۡسَٰنًاۚ Ø¥Ùمَّا يَبۡلÙغَنَّ عÙندَكَ ٱلۡكÙبَرَ Ø£ÙŽØَدÙÙ‡ÙÙ…ÙŽØ¢ Ø£ÙŽÙˆÛ¡ ÙƒÙلَاهÙمَا Ùَلَا تَقÙÙ„ لَّهÙÙ…ÙŽØ¢ Ø£ÙÙّٖ وَلَا تَنۡهَرۡهÙمَا ÙˆÙŽÙ‚ÙÙ„ لَّهÙمَا قَوۡلٗا كَرÙيمٗا
«وقضى» أمر «ربك أ» ن أي بأن «لا تعبدوا إلا إياه و» أن تحسنوا «بالوالدين إحسانا» بأن تبروهما «إما يبلغن عندك الكبر أحدهما» فاعل «أو كلاهما» وفي قراءة يَبْلُغان فأحدهما بدل من ألفه «فلا تقل لهما أف» بفتح الفاء وكسرها منونا وغير منون مصدر بمعنى تبا وقبحا «ولا تنهرهما» تزجرهما «وقل لهما قولاً كريما» جميلاً لينا.