وَرَٰوَدَتۡه٠ٱلَّتÙÙŠ Ù‡ÙÙˆÙŽ ÙÙÙŠ بَيۡتÙهَا عَن Ù†ÙŽÙ‘ÙۡسÙÙ‡ÙÛ¦ وَغَلَّقَت٠ٱلۡأَبۡوَٰبَ وَقَالَتۡ هَيۡتَ Ù„ÙŽÙƒÙŽÛš قَالَ مَعَاذَ ٱللَّهÙÛ– Ø¥ÙنَّهÙÛ¥ رَبÙّيٓ Ø£ÙŽØۡسَنَ مَثۡوَايَۖ Ø¥ÙنَّهÙÛ¥ لَا ÙŠÙÙÛ¡Ù„ÙØ٠ٱلظَّٰلÙÙ…Ùونَ
«وراودته التي هو في بيتها» هي زليخا «عن نفسه» أي طلبت منه أن يواقعها «وغلَّقت الأبواب» للبيت «وقالت» له «هيْت لك» أي هلم واللام للتبيين وفي قراءة بكسر الهاء وأخرى بضم التاء «قال معاذ الله» أعوذ بالله من ذلك «إنه» الذي اشتراني «ربي» سيدي «أحسن مثواي» مقامي فلا أخونه في أهله «إنه» أي الشأن «لا يفلح الظالمون» الزناة.