قَالَ رَجÙلَان٠مÙÙ†ÙŽ ٱلَّذÙينَ يَخَاÙÙونَ أَنۡعَمَ ٱللَّه٠عَلَيۡهÙمَا ٱدۡخÙÙ„Ùواْ عَلَيۡهÙم٠ٱلۡبَابَ ÙÙŽØ¥Ùذَا دَخَلۡتÙÙ…Ùوه٠ÙÙŽØ¥ÙنَّكÙÙ…Û¡ غَٰلÙبÙونَۚ وَعَلَى ٱللَّه٠ÙَتَوَكَّلÙوٓاْ Ø¥ÙÙ† ÙƒÙنتÙÙ… Ù…ÙّؤۡمÙÙ†Ùينَ
«قال» لهم «رجلان من الذين يخافون» مخالفة أمر الله وهما يوشع وكالب من النقباء الذين بعثهم موسى في كشف أحوال الجبابرة «أنعم الله عليهما» بالعصمة فكتما ما اطَّلعا عليه من حالهم إلا عن موسى بخلاف بقية النقباء فأفشوه فجبنوا «ادخلوا عليهم الباب» باب القرية ولا تخشوهم فإنهم أجساد بلا قلوب «فإذا دخلتموه فإنكم غالبون» قالا ذلك تيقناً بنصر الله وإنجاز وعده «وعلى الله فتوكلوا إن كنتم مؤمنين».