لَّا تَجÙد٠قَوۡمٗا ÙŠÙؤۡمÙÙ†Ùونَ بÙٱللَّه٠وَٱلۡيَوۡم٠ٱلۡأٓخÙر٠يÙوَآدّÙونَ Ù…ÙŽÙ†Û¡ Øَآدَّ ٱللَّهَ وَرَسÙولَهÙÛ¥ ÙˆÙŽÙ„ÙŽÙˆÛ¡ كَانÙوٓاْ ءَابَآءَهÙÙ…Û¡ Ø£ÙŽÙˆÛ¡ أَبۡنَآءَهÙÙ…Û¡ Ø£ÙŽÙˆÛ¡ Ø¥ÙخۡوَٰنَهÙÙ…Û¡ Ø£ÙŽÙˆÛ¡ عَشÙيرَتَهÙÙ…Û¡Ûš Ø£ÙوْلَٰٓئÙÙƒÙŽ كَتَبَ ÙÙÙŠ Ù‚ÙÙ„ÙوبÙÙ‡Ùم٠ٱلۡإÙيمَٰنَ وَأَيَّدَهÙÙ… بÙرÙÙˆØÙ– مّÙÙ†Û¡Ù‡ÙÛ– ÙˆÙŽÙŠÙدۡخÙÙ„ÙÙ‡ÙÙ…Û¡ جَنَّٰتٖ تَجۡرÙÙŠ Ù…ÙÙ† تَØۡتÙهَا ٱلۡأَنۡهَٰر٠خَٰلÙدÙينَ ÙÙيهَاۚ رَضÙÙŠÙŽ ٱللَّه٠عَنۡهÙÙ…Û¡ وَرَضÙواْ عَنۡهÙÛš Ø£ÙوْلَٰٓئÙÙƒÙŽ ØÙزۡب٠ٱللَّهÙÛš أَلَآ Ø¥Ùنَّ ØÙزۡبَ ٱللَّه٠هÙم٠ٱلۡمÙÙÛ¡Ù„ÙØÙونَ
«لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون» يصادقون «من حادَّ الله ورسوله ولو كانوا» أي المحادون «آباءهم» أي المؤمنين «أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم» بل يقصدونهم بالسوء ويقاتلونهم على الإيمان كما وقع لجماعة من الصحابة رضي الله عنهم «أولئك» الذين يوادونهم «كتب» أثبت «في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح» بنور «منه» تعالى «ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها رضي الله عنهم» بطاعته «ورضوا عنه» بثوابه «أولئك حزب الله» يتبعون أمره ويجتنبون نهيه «ألا إن حزب الله همُ المفلحون» الفائزون.