وَلَا يَأۡتَل٠أÙوْلÙواْ ٱلۡÙَضۡل٠مÙنكÙÙ…Û¡ وَٱلسَّعَة٠أَن ÙŠÙؤۡتÙوٓاْ Ø£ÙوْلÙÙŠ ٱلۡقÙرۡبَىٰ وَٱلۡمَسَٰكÙينَ وَٱلۡمÙهَٰجÙرÙينَ ÙÙÙŠ سَبÙيل٠ٱللَّهÙÛ– وَلۡيَعۡÙÙواْ وَلۡيَصۡÙÙŽØÙوٓاْۗ أَلَا تÙØÙبّÙونَ Ø£ÙŽÙ† يَغۡÙÙرَ ٱللَّه٠لَكÙÙ…Û¡Ûš وَٱللَّه٠غَÙÙورٞ رَّØÙيمٌ
«ولا يأتل» يحلف «أولوا الفضل» أصحاب الغنى «منكم والسعة أن» لا «يؤتوا أولي القربى والمساكين والمهاجرين في سبيل الله» نزلت في أبي بكر حلف أن لا ينفق على مسطح وهو ابن خالته مسكين مهاجر بدري لما خاض في الإفك بعد أن كان ينفق عليه، وناس من الصحابة أقسموا أن لا يتصدقوا على من تكلم بشيء من الإفك «وليعفوا وليصفحوا» عنهم في ذلك «ألا تحبون أن يغفر الله لكم والله غفور رحيم» للمؤمنين قال أبو بكر: بلى أنا أحب أن يغفر الله لي ورجع إلى مسطح ما كان ينفقه عليه.