وَقَالَ ٱلشَّيۡطَٰن٠لَمَّا Ù‚ÙضÙÙŠÙŽ ٱلۡأَمۡر٠إÙÙ†ÙŽÙ‘ ٱللَّهَ وَعَدَكÙÙ…Û¡ وَعۡدَ ٱلۡØÙŽÙ‚ÙÙ‘ وَوَعَدتÙّكÙÙ…Û¡ ÙَأَخۡلَÙۡتÙÙƒÙÙ…Û¡Û– وَمَا كَانَ Ù„ÙÙŠÙŽ عَلَيۡكÙÙ… Ù…Ùّن سÙلۡطَٰن٠إÙلَّآ Ø£ÙŽÙ† دَعَوۡتÙÙƒÙÙ…Û¡ ÙَٱسۡتَجَبۡتÙÙ…Û¡ Ù„ÙÙŠÛ– Ùَلَا تَلÙومÙونÙÙŠ ÙˆÙŽÙ„ÙومÙوٓاْ Ø£ÙŽÙ†ÙÙسَكÙÙ…Û– مَّآ Ø£ÙŽÙ†ÙŽØ§Û Ø¨ÙÙ…ÙصۡرÙØ®ÙÙƒÙÙ…Û¡ ÙˆÙŽÙ…ÙŽØ¢ أَنتÙÙ… بÙÙ…ÙصۡرÙØ®ÙÙŠÙŽÙ‘ Ø¥ÙÙ†Ùّي ÙƒÙŽÙَرۡت٠بÙÙ…ÙŽØ¢ أَشۡرَكۡتÙÙ…Ùون٠مÙÙ† قَبۡلÙÛ— Ø¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ ٱلظَّٰلÙÙ…Ùينَ Ù„ÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡ عَذَابٌ Ø£ÙŽÙ„Ùيمٞ
«وقال الشيطان» إبليس «لما قضي الأمر» وأدخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار واجتمعوا عليه «إن الله وعدكم وعد الحق» بالبعث والجزاء فصدقكم «ووعدتكم» أنه غير كائن «فأخلفتكم وما كان لي عليكم من» زائدة «سلطان» قوة وقدرة أقهركم على متابعتي «إلا» لكن «أن دعوتكم فاستجبتم لي فلا تلوموني ولموا أنفسكم» على إجابتي «ما أنا بمصرخكم» بمغيثكم «وما أنتم بمصرخيَِّ» بفتح الياء وكسرها «إني كفرت بما أشركتمون» بإشراككم إياي مع الله «من قبل» من الدنيا قال تعالى «إن الظالمين» الكافرين «لهم عذاب أليم» مؤلم.