وَٱلَّذÙينَ صَبَرÙواْ ٱبۡتÙغَآءَ وَجۡه٠رَبÙّهÙÙ…Û¡ وَأَقَامÙواْ ٱلصَّلَوٰةَ ÙˆÙŽØ£ÙŽÙ†ÙÙŽÙ‚Ùواْ Ù…Ùمَّا رَزَقۡنَٰهÙÙ…Û¡ سÙرّٗا وَعَلَانÙيَةٗ وَيَدۡرَءÙونَ بÙٱلۡØَسَنَة٠ٱلسَّيÙّئَةَ Ø£ÙوْلَٰٓئÙÙƒÙŽ Ù„ÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡ عÙقۡبَى ٱلدَّارÙ
«والذين صبروا» على الطاعة والبلاء وعن المعصية «ابتغاء» طلب «وجه ربهم» لا غيره من أعراض الدنيا «وأقاموا الصلاة وأنفقوا» في الطاعة «مما رزقناهم سرا وعلانية ويدرءُون» يدفعون «بالحسنة السيئة» كالجهل بالحلم والأذى بالصبر «أولئك لهم عُقبى الدار» أي العاقبة المحمودة في الدار الآخرة، وهي.