Ø£ÙŽÙ…Û¡ ØَسÙبۡتÙÙ…Û¡ Ø£ÙŽÙ† تَدۡخÙÙ„Ùواْ ٱلۡجَنَّةَ وَلَمَّا يَأۡتÙÙƒÙÙ… مَّثَل٠ٱلَّذÙينَ خَلَوۡاْ Ù…ÙÙ† قَبۡلÙÙƒÙÙ…Û– مَّسَّتۡهÙم٠ٱلۡبَأۡسَآء٠وَٱلضَّرَّآء٠وَزÙلۡزÙÙ„Ùواْ Øَتَّىٰ ÙŠÙŽÙ‚Ùولَ ٱلرَّسÙول٠وَٱلَّذÙينَ ءَامَنÙواْ مَعَهÙÛ¥ مَتَىٰ نَصۡر٠ٱللَّهÙÛ— Ø£ÙŽÙ„ÙŽØ¢ Ø¥ÙÙ†ÙŽÙ‘ نَصۡرَ ٱللَّه٠قَرÙيبٞ
ونزل في جهد أصاب المسلمين «أم» بل أ «حسبتم أن تدخلوا الجنة ولَّما» لم «يأتكم مثل» شبه ما أتى «الذين خلوا من قبلكم» من المؤمنين من المحن فتصبروا كما صبروا «مسَّتهم» جملة مستأنفة مبينة ما قبلها «البأساء» شدة الفقر «والضراء» المرض «وزُلزلوا» أزعجوا بأنواع البلاء «حتى يقول» بالنصب والرفع أي قال «الرسول والذين آمنوا معه» استبطاء للنصر لتناهي الشدة عليهم «متى» يأتي «نصر الله» الذي وعدنا فأجيبوا من قِبَل الله «ألا إن نصر الله قريب» إتيانه.