كَانَ ٱلنَّاس٠أÙمَّةٗ ÙˆÙŽÙ°ØÙدَةٗ Ùَبَعَثَ ٱللَّه٠ٱلنَّبÙÙŠÙÙ‘â€Û§Ù†ÙŽ Ù…ÙبَشÙّرÙينَ ÙˆÙŽÙ…ÙنذÙرÙينَ وَأَنزَلَ مَعَهÙم٠ٱلۡكÙتَٰبَ بÙٱلۡØÙŽÙ‚ÙÙ‘ Ù„ÙÙŠÙŽØÛ¡ÙƒÙÙ…ÙŽ بَيۡنَ ٱلنَّاس٠ÙÙيمَا ٱخۡتَلَÙÙواْ ÙÙيهÙÛš وَمَا ٱخۡتَلَÙÙŽ ÙÙيه٠إÙلَّا ٱلَّذÙينَ Ø£ÙوتÙوه٠مÙÙ†Û¢ بَعۡد٠مَا جَآءَتۡهÙم٠ٱلۡبَيÙّنَٰت٠بَغۡيَۢا بَيۡنَهÙÙ…Û¡Û– Ùَهَدَى ٱللَّه٠ٱلَّذÙينَ ءَامَنÙواْ Ù„Ùمَا ٱخۡتَلَÙÙواْ ÙÙيه٠مÙÙ†ÙŽ ٱلۡØÙŽÙ‚ÙÙ‘ بÙØ¥ÙØ°Û¡Ù†ÙÙ‡ÙÛ¦Û— وَٱللَّه٠يَهۡدÙÙŠ Ù…ÙŽÙ† يَشَآء٠إÙلَىٰ صÙرَٰطٖ Ù…ÙّسۡتَقÙيمÙ
«كان الناس أمة واحدة» على الإيمان فاختلفوا بأن آمن بعض وكفر بعض «فبعث الله النبيين» إليهم «مبشِّرين» من آمن بالجنة «ومنذرين» من كفر بالنار «وأنزل معهم الكتاب» بمعنى الكتب «بالحق» متعلق بأنزل «ليحكم» به «بين الناس فيما اختلفوا فيه» من الدين «وما اختلف فيه» أي الدين «إلا الذين أوتوه» أي الكتاب فآمن بعض وكفر بعض «من بعد ما جاءتهم البينات» الحجج الظاهرة على التوحيد ومن متعلقة باختلاف وهي وما بعدها مقدم على الاستثناء في المعنى «بغيا» من الكافرين «بينهم فهدى الله الذين آمنوا لما اختلفوا فيه من» للبيان «الحق بإذنه» بإرادته «والله يهدي من يشاء» هدايته «إلى صراط مستقيم» طريق الحق.