زÙÙŠÙّنَ Ù„ÙلَّذÙينَ ÙƒÙŽÙَرÙواْ ٱلۡØَيَوٰة٠ٱلدÙّنۡيَا وَيَسۡخَرÙونَ Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱلَّذÙينَ ءَامَنÙواْۘ وَٱلَّذÙينَ ٱتَّقَوۡاْ ÙÙŽÙˆÛ¡Ù‚ÙŽÙ‡ÙÙ…Û¡ ÙŠÙŽÙˆÛ¡Ù…ÙŽ ٱلۡقÙيَٰمَةÙÛ— وَٱللَّه٠يَرۡزÙÙ‚Ù Ù…ÙŽÙ† يَشَآء٠بÙغَيۡر٠ØÙسَابٖ
«زُيِّن للَّذين كفروا» من أهل مكة «الحياة الدنيا» بالتمويه فأحبوها «و» هم «يسخرون من الذين آمنوا» لفقرهم كبلال وعمَّار وصهيب أي يستهزءون بهم ويتعالوْن عليهم بالمال «والذين اتقوا» الشرك وهم هؤلاء «فوقهم يوم القيامة والله يرزق من يشاء بغير حساب» أي رزقا واسعا في الآخرة أو الدنيا بأن يملك المسخور منهم أموال الساخرين ورقابهم.