لَّقَدۡ كَانَ Ù„ÙŽÙƒÙÙ…Û¡ ÙÙÙŠ رَسÙول٠ٱللَّه٠أÙسۡوَةٌ Øَسَنَةٞ لّÙÙ…ÙŽÙ† كَانَ يَرۡجÙواْ ٱللَّهَ وَٱلۡيَوۡمَ ٱلۡأٓخÙرَ وَذَكَرَ ٱللَّهَ ÙƒÙŽØ«Ùيرٗا
«لقد كان لكم في رسول الله أسوة» بكسر الهمزة وضمها «حسنة» اقتداء به في القتال والثبات في مواطنه «لمن» بدل من لكم «كان يرجو الله» يخافه «واليوم الآخر وذكر الله كثيرا» بخلاف من ليس كذلك.