وَبَرَزÙواْ Ù„Ùلَّه٠جَمÙيعٗا Ùَقَالَ ٱلضÙّعَÙَٰٓؤÙاْ Ù„ÙلَّذÙينَ ٱسۡتَكۡبَرÙوٓاْ Ø¥Ùنَّا ÙƒÙنَّا Ù„ÙŽÙƒÙÙ…Û¡ تَبَعٗا ÙÙŽÙ‡ÙŽÙ„Û¡ أَنتÙÙ… Ù…ÙّغۡنÙونَ عَنَّا Ù…ÙÙ†Û¡ عَذَاب٠ٱللَّه٠مÙÙ† شَيۡءٖۚ قَالÙواْ Ù„ÙŽÙˆÛ¡ هَدَىٰنَا ٱللَّه٠لَهَدَيۡنَٰكÙÙ…Û¡Û– سَوَآءٌ عَلَيۡنَآ أَجَزÙعۡنَآ Ø£ÙŽÙ…Û¡ صَبَرۡنَا مَا لَنَا Ù…ÙÙ† Ù…ÙŽÙ‘ØÙيصٖ
«وبرزوا» أي الخلائق والتعبير فيه وفيما بعده بالماضي لتحقيق وقوعه «لله جميعا فقال الضعفاء» الأتباع «للذين استكبروا» المتبوعين «إنا كنا لكم تبعا» جمع تابع «فهل أنتم مغنون» دافعون «عنا من عذاب الله من شيء» من الأولى للتبيين والثانية للتبعيض «قالوا» المتبوعون «لو هدانا الله لهديناكم» لدعوناكم إلى الهدى «سواء علينا أجزعنا أم صبرنا ما لنا من» زائدة «محيص» ملجأ.