Ø£ÙŽÙ„ÙŽÙ…Û¡ تَرَوۡاْ أَنَّ ٱللَّهَ سَخَّرَ Ù„ÙŽÙƒÙÙ… مَّا ÙÙÙŠ ٱلسَّمَٰوَٰت٠وَمَا ÙÙÙŠ ٱلۡأَرۡض٠وَأَسۡبَغَ عَلَيۡكÙÙ…Û¡ Ù†ÙعَمَهÙÛ¥ ظَٰهÙرَةٗ وَبَاطÙنَةٗۗ ÙˆÙŽÙ…ÙÙ†ÙŽ ٱلنَّاس٠مَن ÙŠÙجَٰدÙÙ„Ù ÙÙÙŠ ٱللَّه٠بÙغَيۡر٠عÙلۡمٖ وَلَا Ù‡Ùدٗى وَلَا ÙƒÙتَٰبٖ مّÙÙ†Ùيرٖ
«ألم تروْا» تعلموا يا مخاطبين «أن الله سخَّر لكم ما في السموات» من الشمس والقمر والنجوم لتنتفعوا بها «وما في الأرض» من الثمار والأنهار والدواب «وأسبغ» أوسع وأتمَّ «عليكم نعمه ظاهرةً» وهي حسن الصورة وتسوية الأعضاء وغير ذلك «وباطنةً» هي المعرفة وغيرها «ومن الناس» أي أهل مكة «من يجادل في الله بغير علم ولا هدىً» من رسول «ولا كتاب منير» أنزله الله، بل بالتقليد.