وَعَدَكÙم٠ٱللَّه٠مَغَانÙÙ…ÙŽ ÙƒÙŽØ«Ùيرَةٗ تَأۡخÙØ°Ùونَهَا Ùَعَجَّلَ Ù„ÙŽÙƒÙÙ…Û¡ هَٰذÙÙ‡ÙÛ¦ ÙˆÙŽÙƒÙŽÙÙ‘ÙŽ أَيۡدÙÙŠÙŽ ٱلنَّاس٠عَنكÙÙ…Û¡ ÙˆÙŽÙ„ÙتَكÙونَ ءَايَةٗ لّÙÙ„Û¡Ù…ÙؤۡمÙÙ†Ùينَ وَيَهۡدÙÙŠÙŽÙƒÙÙ…Û¡ صÙرَٰطٗا مّÙسۡتَقÙيمٗا
«وعدكم الله مغانم كثيرة تأخذونها» من الفتوحات «فعجَّل لكم هذه» غنيمة خيبر «وكفَّ أيدي الناس عنكم» في عيالكم لما خرجتم وهمت بهم اليهود فقذف الله في قلوبهم الرعب «ولتكون» أي المعجلة عطف على مقدر، أي لتشكروه «آية للمؤمنين» في نصرهم «ويهديكم صراطا مستقيما» أي طريق التوكل عليه وتفويض الأمر إليه تعالى.