Ù‡ÙÙˆÙŽ ٱلَّذÙيٓ أَخۡرَجَ ٱلَّذÙينَ ÙƒÙŽÙَرÙواْ Ù…ÙÙ†Û¡ أَهۡل٠ٱلۡكÙتَٰب٠مÙÙ† دÙيَٰرÙÙ‡ÙÙ…Û¡ Ù„Ùأَوَّل٠ٱلۡØَشۡرÙÛš مَا ظَنَنتÙÙ…Û¡ Ø£ÙŽÙ† يَخۡرÙجÙواْۖ وَظَنّÙوٓاْ أَنَّهÙÙ… مَّانÙعَتÙÙ‡ÙÙ…Û¡ ØÙصÙونÙÙ‡ÙÙ… مّÙÙ†ÙŽ ٱللَّه٠ÙَأَتَىٰهÙم٠ٱللَّه٠مÙÙ†Û¡ ØÙŽÙŠÛ¡Ø«Ù Ù„ÙŽÙ…Û¡ ÙŠÙŽØۡتَسÙبÙواْۖ ÙˆÙŽÙ‚ÙŽØ°ÙŽÙÙŽ ÙÙÙŠ Ù‚ÙÙ„ÙوبÙÙ‡Ùم٠ٱلرّÙعۡبَۚ ÙŠÙخۡرÙبÙونَ بÙÙŠÙوتَهÙÙ… بÙأَيۡدÙيهÙÙ…Û¡ وَأَيۡدÙÙŠ ٱلۡمÙؤۡمÙÙ†Ùينَ ÙَٱعۡتَبÙرÙواْ يَٰٓأÙوْلÙÙŠ ٱلۡأَبۡصَٰرÙ
«هو الذي أخرج الذين كفروا من أهل الكتاب» هم بنو النضير من اليهود «من ديارهم» مساكنهم بالمدينة «لأول الحشر» هو حشرهم إلى الشام وآخره أن أجلاهم عمر في خلافته إلى خيبر «ما ظننتم» أيها المؤمنون «أن يخرجوا وظنوا أنهم مانعتهم» خبر أن «حصونهم» فاعله تم به الخبر «من الله» من عذابه «فأتاهم الله» أمره وعذابه «من حيث لم يحتسبوا» لم يخطر ببالهم من جهة المؤمنين «وقذف» ألقى «في قلوبهم الرعب» بسكون العين وضمها، الخوف بقتل سيدهم كعب بن الأشرف «يخرِّبون» بالتشديد والتخفيف من أخرب «بيوتهم» لينقلوا ما أستحسنوه منها من خشب وغيره «بأيديهم وأيدي المؤمنين فاعتبروا يا أولي الأبصار».