ٱلَّذÙينَ ÙŠÙŽØ°Û¡ÙƒÙرÙونَ ٱللَّهَ Ù‚Ùيَٰمٗا ÙˆÙŽÙ‚ÙعÙودٗا وَعَلَىٰ جÙÙ†ÙوبÙÙ‡ÙÙ…Û¡ وَيَتَÙَكَّرÙونَ ÙÙÙŠ خَلۡق٠ٱلسَّمَٰوَٰت٠وَٱلۡأَرۡض٠رَبَّنَا مَا خَلَقۡتَ هَٰذَا بَٰطÙلٗا سÙبۡØَٰنَكَ ÙÙŽÙ‚Ùنَا عَذَابَ ٱلنَّارÙ
«الذين» نعت لما قبله أو بدل «يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم» مضطجعين أي في كل حال، وعن ابن عباس يصلون كذلك حسب الطاقة «ويتفكرون في خلق السماوات والأرض» ليستدلوا به على قدرة صانعهما يقولون «ربنا ما خلقت هذا» الخلق الذي نراه «باطلا» حال، عبثا بل دليلا على كمال قدرتك «سبحانك» تنزيها لك عن العبث «فقِنا عذاب النار».