وَٱقۡتÙÙ„ÙوهÙÙ…Û¡ ØÙŽÙŠÛ¡Ø«Ù Ø«ÙŽÙ‚ÙÙۡتÙÙ…ÙوهÙÙ…Û¡ وَأَخۡرÙجÙوهÙÙ… Ù…Ùّنۡ Øَيۡث٠أَخۡرَجÙوكÙÙ…Û¡Ûš وَٱلۡÙÙتۡنَة٠أَشَدÙÙ‘ Ù…ÙÙ†ÙŽ ٱلۡقَتۡلÙÛš وَلَا تÙقَٰتÙÙ„ÙوهÙÙ…Û¡ عÙندَ ٱلۡمَسۡجÙد٠ٱلۡØَرَام٠Øَتَّىٰ ÙŠÙقَٰتÙÙ„ÙوكÙÙ…Û¡ ÙÙيهÙÛ– ÙÙŽØ¥ÙÙ† قَٰتَلÙوكÙÙ…Û¡ ÙَٱقۡتÙÙ„ÙوهÙÙ…Û¡Û— كَذَٰلÙÙƒÙŽ جَزَآء٠ٱلۡكَٰÙÙرÙينَ
«واقتلوهم حيث ثقفتموهم» وجدتموهم «وأخرجوهم من حيث أخرجوكم» أي من مكة وقد فعل بهم ذلك عام الفتح «والفتنة» الشرك منهم «أشد» أعظم «من القتل» لهم في الحرم أو الإحرام والذي استعظمتموه «ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام» أي في الحرم «حتى يقاتلوكم فيه فإن قاتلوكم» فيه «فاقتلوهم» فيه، وفي قراءة بلا ألف في الأفعال الثلاثة «كذلك» القتل والإخراج «جزاء الكافرين».