ÙَقَالÙواْ رَبَّنَا بَٰعÙدۡ بَيۡنَ أَسۡÙَارÙنَا وَظَلَمÙوٓاْ Ø£ÙŽÙ†ÙÙسَهÙÙ…Û¡ ÙَجَعَلۡنَٰهÙÙ…Û¡ Ø£ÙŽØَادÙيثَ وَمَزَّقۡنَٰهÙÙ…Û¡ ÙƒÙلَّ Ù…ÙمَزَّقÙÛš Ø¥Ùنَّ ÙÙÙŠ ذَٰلÙÙƒÙŽ لَأٓيَٰتٖ لّÙÙƒÙلّ٠صَبَّارٖ Ø´ÙŽÙƒÙورٖ
«فقالوا ربنا بَعِّدْ» وفي قراءة باعد «بين أسفارنا» إلى الشام اجعلها مفاوز ليتطاولوا على الفقراء بركوب الرواحل وحمل الزاد والماء فبطروا النعمة «وظلموا أنفسهم» بالكفر «فجعلناهم أحاديث» لمن بعدهم في ذلك «ومزقناهم كل ممزق» فرقناهم في البلاد كل التفريق «إن في ذلك» المذكور «لآيات» عبر «لكل صبَّار» عن المعاصي «شكور» على النعم.